ياريت بنت السريان ان تراجع القصيدة قبل نشرها فهي لاتمثلني ولا حسام صلاح اعتز فيه تحياتي لك
بنت السريان قرأت القصيدة قبل ان تنشرها فلا حاجة لكي تنبهها
ثم هي لم تكتب لك هل انت كل القراء
من كل الاجناس يدخلون منتدانا وليس لهم عضوية
من قال لك انها تمثلك
لابل انها تمثل حال العراق اليوم
البلاد بلادنا عن الاجداد واليوم اصبحت بيد الاغراب الغربان
بيد الاشرار
الاهالي الحقيقيون طردوا منها ولم تبقى بلادنا
إذن بلادي أصبحت ليست بلادي
اما عن حسام صلاح الدين الذي يعتزون به كبطل هم نفسهم باعوه
هنا تظهر خيانتهم لانفسهم
في القصيدة ضُرب غصفورين بحجر دون ان بدري مؤلف القصيدة
ليس القصد اعتزازا بالسيف وصاحبه إنما لأظهار خيانتهم وعدم أمانتهم
يا عزيزي كريستيان الرب يرعاكم
سلام الرب معك
أختي الغالية
شكراً لك على نشر هذه القصيدة الرائعة
التي تصور لنا الواقع المريرلأهلنا في العراق
بل في كل مكان وما أصابهم من البلاء والمصائب
أجل أصبح صاحب الدار مستأجر عن المستأجرعنده
أصبحنا غرباء في بلادنا وهذه أكبر مصيبة
ولم يكتفوا بهذا بل يصرون على تهجيره وقتله ببشاعة
الرحمة لشهداء السلام والحق
بركة الرب معك
ابن السريان المبارك
شكرا جزيلا لمداخلتك القيمة
ليس من منطلق المديح ولكن من الاصالة والحق الذي يتمتع به شخصكم الكريم
نعم الرجل الذي يمتلك شعورا مفعما بالمحبة لاخوته المسيحيين
يباركك الرب ويرعاك يا اخي أرديخلو سمير