فتاة تحمل من فتاة !

صورة العضو الرمزية
ابو كابي م
مشرف
مشرف
مشاركات: 2136
اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 10:00 pm

فتاة تحمل من فتاة !

مشاركة غير مقروءة بواسطة ابو كابي م »

فتاة تحمل من فتاة !


2011/6/4
حاولت معلمة في احدى ثانويات الدمام أن تتقرب من طالبة في الصف الثالث ثانوي، حيث تتمتع بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي.
اعتبرت الفتاة ذلك تمييزاً لها لدى المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت معلمتها للاقتراب أكثر.
تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقص خبرتها في الحياة.
خططت المدرسة بشكل جيد لما تريد، فكانت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصل بحجج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد لها أنها أصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا , ثم بدأ الأمر يتطور أكثر فأكثر، من ملامسة الأيدي والأحاديث ( الخاثرة )، إلى بعض القبلات الخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى (............................. )، مضت عدة أشهر على هذه الحال .
فوجئت أم الفتاة ببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، إلا إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها، في أثناء تفكيرها وانشغالها بهذا الأمر زاد وضع الفتاة سوءاً , فقامت الأم على الفور بالذهاب لأحد المستوصفات القريبة من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذه من اثار الحمل.
اعترفت الفتاة لوالدتها أنها على علاقة بمعلمتها منذ نحو سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل.
تحولت القضية الى قسم الشرطة وشك الضابط شكُ أن يكون زوج المعلمة وراء ذلك.
تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس الجنس معها، لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، فبدأ الضابط بسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟.
بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!
ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيام ووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة فصل في الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها في بعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في اعترافها أن سبب تأخيرها في اليوم كان إصرار الزوج على جماعها وأنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع وكان لقائها بالفتاة فرصةً لها، فهي لا زالت في حالة ثورة فكان الوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي مارسا علاقتهما .
قام الضابط بإستدعاء الزوج الذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في البدء ما يسمع واكد الزوج أنه لا يعرف القتاة .
وعند إجراء اختبارات على الجنين أثبتت أنه للزوج!
حيث في اليوم الذي حدث جماع بين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسل المعلمة لتأخرها، ولم تعتقد بأن بقايا من ماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب إليها.
أضف رد جديد

العودة إلى ”المنتدى المنوع“