سلام الرب معك
أختي شعاع الغالية
موضوع الساعة وهامة جداً وأكبر مما يتوقعه الآخرون
أجل البطالة هي ما ذكرتأقول أنا أصبحت اليوم أنلفونزة البطالة
وهي وباء عالمي وخطر أكثر من أي مرض آخر
لمعالجة أي مرض يجب معرفة السبب أو نوع الجراثيم والفيروسات ووو
والباطالة شبهتها بأنفلونزة لأن الفيروس يتغير من شخص لآخر
وهي تتغير من بلد لآخر
ولكن الفيروس الأكبر هو طمع وجشع أصحاب الشركات التي تبحث عن
ربح سريع بأقل التكاليف وتستغني عن البشر بالآلة
وهناك توزيع الثروات بين الناس في البلد الواحد وتتفوات الطبقات
البطالة كانت موجودة في الكثير من دول العالم لكن الغرب لم يهتم بها لأنه
كان بعيداً منها لكن عندما أصابته حمى البطالة بدأ يفكر بغيره وبنفسه
ويبحث عن حلول .
الله يعين الأسر الفقيرة وخاصة الجيل القادم
بركة الرب معك
أخوك: أبن السريان