فيه شايب حب يجدد حبه لزوجته العجوز ؛ قالها : شنو رأيك نعيد أيام زمان ؛ انزل عند باب الدكان ونتقابل هناك وأتغزل فيك ؛ حبت العجوز الفكره ؛ ونزل الشايب وقعد ينتظر ساعة ساعتين ثلاث ساعات ولا جت العجوز ؛ رجع للبيت لقاها قاعدة
<
<
<
<
<
<
<
<
<
تبكي سألها شو صار ؟
<
<
<
<
<
<
قالت : بابا ماخلاني أنزل.
يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي
ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة