“حلب” في عيون الدبلوماسيون الرحَّالة المستشرقون الأوروبيون .

“حلب” في عيون الدبلوماسيون الرحَّالة المستشرقون الأوروبيون .

– قنصل البندقية في حلب سنة 1599 وصف حلب بـ «الهند الصغيرة بخاناتها الواسعة تجارها الأغنياء مبانيها الجميلة .
– قنصل فرنسا في حلب 1679 « حلب الثالثة أهمية بعد القسطنطينية و القاهرة في الممتلكات العثمانية لـ صحة هوائها متانة بنائها أناقتها نظافة طرقها أفضل من الاثنتين ، وشهرة تجارية .
إن الحلبيين أحسن شعوب الممالك العثمانية طبَعاً أقلهم شراً آأمنهم جانباً أشدهم تمسكاً بمكارم الأخلاق »
– الرحالة الفرنسي فولني في القرن الثامن عشر : « قد تكون حلب أنظف مدينة وأجملها بناء ألطفها عشرة أصحها مناخاً والحلبيون هم أكثر أهل السلطنة تمدناً » .
– الرحالة الإنكليزي بوكوك بـ القرن التاسع عشر : « حلب من أجمل مدن الشرق » .
– لامارتين 1830 : « حلب اثينا الآسيوية أما أخلاق أهلها تمتاز بالسمو والنبل .
– ناشر الكتب الانكليزي جون نيوبري : إذا كنت اتمنى أن أبقى في مكان جميل ما خارج انكلترا فإنني سأختار حلب » .
– الرحالة الانكليزي راميلز 1858 : « حلب كأنها لندن الصغيرة لمن يقصدها بعد زيارته المدن الخراب والبادية الصحراوية فإنه يجد فيها الراحة الانشراح سكانها هادئون مسالمون» .
– قنصل فرنسا في حلب لورانسز بـ القرن 19 « حلب من أجمل مدن السلطنة يحكمها باشا بثلاث شرّابات … آه ،
حقاً حلب ملكة الشرق »
– جون دافيد / كتاب الكون العجيب 1848 « على عكس ما يحسّه الأجنبي في أية ناحية من نواحي الإمبراطورية العثمانية فإنه لا يشعر بحلب بأنه متكدر أبداً »
– الرحالة جرنرود بل مطلع القرن العشرين : « لا أعرف حتى الآن مدينة تعتبر بوابة الدخول إلى آسيا أفضل من مدينة حلب ذلك إن هذه المدينة تتميز برجولة مواطنيها عظيم فنونها المعمارية محافظتها على روح وذوق التراث العربي ما جعلها تحظى بتقدير خاص دون سائر المدن السورية » .
– أدوارد لورانس في كتاب أعمدة الحكمة السبعة : « وإذا ما أوغلنا أكثر إلى الداخل لنصل إلى حلب ، فإننا نجد في تلك المدينة التي تعد مائتي ألف نسمة، صورة رائعة مصغرة لكل العناصر والأديان ».

Lousin Kerdo