القديسة كورونا(استيفاني) السوريَة ـ السريانية.

Saint Corona (Stephani),the Syrian.

S:ta Corona – Stefani av Syrien.

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ܩܰܕܝܫܬܳܐ ܟܘܪܘܢܰܐ(ܐܶܣܬܝܺܦܰܐܢܝܺ) ܣܘܽܪܝܬܳܐ܇ܣܘ̣ܪܝ̣ܝ̣ܬܳܐ

القديسة كورونا(استيفاني) السوريَة ـ السريانية.

Saints Victor and Corona – Stephanie.
S:t Viktor & St:a Corona.
ܩܕ̈ܝܫܶܐ:ܦܝܺܟܬܘܽܪ ܘܟܘܽܪܘܢܰܐ ـ ܐܶܣܬܝܦܰܐܢܝ
القديسان: فيكتور وكورونا ـ إستيفاني.
قرأت اليوم وأعجبني.!!
I read today
Jag läste i dag
ܩܪܝܬ̣ ܝܘܡܢܐ: ܡܰܢ ܐܝܺܬ̣ܶܝܗ̇ ܩܰܕܝ̣ܫܬܳܐ ܟܘ̣ܪܘܽܢܰܐ(ܐܶܣܬܝܦܰܐܢܝܺ)
من هي القديسة كورونا(إستيفاني).؟
Who is Saint Corona(Stephani).?
Vem är S:ta Corona.?
ܪܒܢ ܪܒܘܠܐ ܕܝܪܝܐ ܘܩܫܝܫܐ ܣܘܪܝܝܐ
Fr.Rabola.

 

………………..
نعم! هناك أيضاً قديسة أسمها كورونا (استيفاني). هي شفيعة ضد الأوبئة، وهي من سوريا وقصتها مذهلة..
مباشرة في وسط منطقة عدوى الكورونا، توجد مدينة انتزو في شمال إيطاليا. في انتزو بازيليك نجد فيها ذخائر القديسين فيكتور وكورونا منذ القرن التاسع.
كلمة كورونا من اللاتينية تعني التاج. وللصدفة، القديسة كورونا هي من القديسين الشفعاء ضد الأوبئة.
قليل ما نعرفه عن القديسة كورونا، ولكنها والرجل الذي صلّت من اجله – القديس فيكتور- اندرج اسماهما في كتاب الشهداء الروماني في الكنيسة.
تم إعلان الاثنين قديسين قبل أن تبدأ الكنيسة الكاثوليكية في تقليد إعلان القديسين على المذابح. معظم المراجع تقول إن القديسة كورونا والقديس فيكتور كانا من سوريا أو انطاكيا، وتوفيا هناك في عهد الأمبراطور الروماني ماركوس أوريليوس، وامر بقتلهما آنذاك الحاكم الروماني سيباستانوس الذي كان يكره المسيحيين. كان ذلك حوالي السنة ١٧٠م.
وتخبر القصة ان جندياً رومانيا اسمه فيكتور كان مسيحياً، فأمر سيباستانوس بجلده على عمود الى أن انفصل جلده عن جسده، ثم أمر باقتلاع عينيه. ورغم كل ذلك، لم ينكر فيكتور ايمانه وثبت في المسيح.
هناك، كانت شابة بعمر ١٦ سنة، مسيحية بالسر متزوجة من جندي لم يكن يعرف بمسيحيتها. عند رؤيتها ما يحصل لفيكتور لم تحتمل المشهد فأعلنت ايمانها امام الجميع وانطلقت الى العمود المربوط عليه فيكتور وركعت تصلي له وتعزيه.
تم نقلها فوراً الى الحاكم سيباستيانوس الذي أمر بسجنها وتعذيبها. وعندما لم يفلح بإقناعها بترك المسيح أمر بإنزال شجرتي بلح بالحبال، وربط طرفيها بين الشجرتين وأمر بقطع الحبال، فعادت الشجرتان الى موضعهما الطبيعي شاطرتين جسد القديسة الى اثنين. ويقال بان كورونا شاهدت إكليلين يحملهما ملائكة ينزلان من السماء واحد لها وواحد لفيكتور.
ذخائر القديسين هي في البازيليك في انتزو منذ القرن التاسع.
عام ١٩٤٣ ومن جديد عام ١٩٨١، تم الكشف عن الذخائر والتأكيد أن العظام هي عظام رجل وامرأة، كما وتم التأكيد على أن اللقاح على العظام هو لقاح الأرز وهو من خصائص منطقة المتوسط. وقد أكد علماء الآثار أن هذا اللقاح يأتي من منطقتي سوريا وقبرص.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكية بعيد كورونا وفيكتور في ١٤ مايو.
“طوني عساف”
هناك ذخائر للقديسة أيضاً في كاتدرائية آخن في ألمانيا
صلاة القديسين الشهيدين فلتكن عوناً وسوراً لنا.
……………………
ܨܠܘܬ̣ܗܘܢ ܫܘܪܐ ܬܗܘܶܐ ܠܰܢ
وأختم من طلبَة القومة الأولى ليوم الخميس من صلاة الليل”كتاب الإشحيم الصلاة الفرضية لدى كنيسة السريان” لمار يعقوب السروجي الملفان باللغة السريانية :” ܒܰܪ ܐܠܗܳܐ ܐܰܥܒܰܪ ܡܶܢܰܢ ܫܰܒܛܳܐ ܕܪܘܽܓ̣ܙܳܐ ـ أقصِ عنا يا ابن الله ضربة الغضب.
…………………….
Saints Victor and Corona (also known as Victor and Stephanie) are two Christian martyrs. Most sources state that they were killed in Roman Syria during the reign of Marcus Aurelius (170s AD). However, various hagiographical texts disagree about the site of their martyrdom, with some stating that it was Damascus, while Coptic sources state that it was Antioch. Some Western sources state that Alexandria or Sicily was their place of martyrdom. They also disagree about the date of their martyrdom. They may have been martyred during the reign of Antoninus, or Diocletian, while the Roman Martyrology states that it was in the third century when they met their death.[1] Saint Corona was popular in folk treasure magic, being called upon by a treasure hunter to bring treasure, and then sent away through a similarly elaborate ritual.[2]