قوامسي سريانية بعدة لغات

قوامسي سريانية بعدة لغات
417-2 قاموس في اللهجة الأزخينية
492.43 – 19 Zahrira زهريرا
492.43-9 معجم بيث بيتا
492.43-12-1 روض الكلم الجزء الأول
492.43-12-2 روض الكلام الجزء الثاني
492.43-18 معجم الاصول اللغوية
492.43-20 بهرا قاموس عربي سرياني
492.43-21 النبراس في أسماء الناس
492.43-23 أسماء من التراث السرياني – الآشوري
492.43-31 جنان الأسماء السريانية
Gottheil_theSyriac-arabic_glosses1
Gottheil_theSyriac-arabic_glosses2
lexiconsyriacum01hassuoft
lexiconsyriacum02hassuoft
lexiconsyriacum03hassuoft
نقوش عربية جنوبية
ܡܕܪܫܢܐ ܥܒܕ ܐܠܡܣܝܚ ܩܪܗܒܫܝ
مرشد الطلبة السريانيين إلى كلتا لهجتي الغربيين والشرقيين بطرس سابا

باقة من الكتب السريانية

باقة من الكتب السريانية
417-1 الأرومة السريانية للهجة الماردينية
492.3-5 اللغة السريانية
492.35-19 قواعد اللغة السريانية الصرف
492.35-29 إحكام الإحكام في علم التصريف عند السريان
492.35-30 الإحكام في صرف السريانية ونحوها وشعرها
492.35-40 Dolabani – Shtesto
qamus_al-alfadh_al-suriania
Suloqo All
أضواء على أدبنا السرياني الحديث
الآثار الآرامية في لغة الموصل العامية داوود الجلبي
الألفاظ السريانية في المعاجم العربية البطريرك أفرام الاول
الدراسات البلاغية عند السريان
الكنز الثمين في صناعة شعر السريان للفس جبرائيل القرداحي
بولس بهنام-أدب الرسالة عند السريان
تاريخ اللغات السامية، ولفنسن
دراسات في اللغتين العربية والسريانية، ابراهيم السامرائي
رسالة في أصول التعريب عن السريانية – البطريرك أفرام برصوم
فقة الغات السامية-كارل بروكلمان
في تعريف اللغة السريانية قليميس يوسف داود 1
في تعريف اللغة السريانية قليميس يوسف داود 2
كتاب الأصول الابتدائية في اللغة السريانية – القس إسحق أرملة
مجموع اللآلئ الأبوين مبارك نصوص سريانية وعربية
مرشد الطلبة السريانيين إلى كلتا لهجتي الغربيين والشرقيين بطرس سابا

السريان و السريانية الدكتور سامي نوح كرومي- فرنسا

مقالات في التاريخ السرياني

أعداد المرحوم : الدكتور سامي نوح كرومي- فرنسا

السريان و السريانية

طرح العلماء و الباحثين آراءً كثيرة حول تأصيل معنى السريان و السريانية :

_ ذهب البعض بتأويلات معقدة مرتبكة كالذين قالوا بأنها مشتق من كورش ملك الفرس .

/ والكنيسة السريانية تربأ أن تنتسب إلى العنصر الفارسي /.

_ وسعى آخرون و قالوا أنهامتأتية من آثور و هذا أيضاً وارد .

_ ويقول مؤرخوا السريان و علمائهم و منهم مار ديونيسيوس بعقوب ابن الصليبي و المؤرخ الكبيرمار ميخائيل بأنها متأتية من سورس الملك كنسبة إليه الذي ظهر قبيل النبي موسى و هو من الجنس الآرامي و قد أستولى على بلاد سوريا و ما بين النهرين و بأسمه سميت هذه البلاد سوريا و أهلها سورسيين ثم حذفت السين فصارت سوريين و كذلك سميت قيليقية نسبة إلى قيليقوس أخي سورس .

كان السريان قديماً قبل المسيح يسمون آراميين نسبةً إلى آرام الأبن الخامس لسام بن نوح الجد الأعلى لجميع الشعوب السامية .

وقد دخل أسم سورية و سوريين و سريان الآرامية قبل المسيح بشكل واضح في عهد السلوقيين الأغريق و على وجه التدقيق بعد ظهور الترجمة السبعينية للعهد القديم التي أستخرجت من العبرانية إلى اليونانية عام 280 ق. م حيث أن المترجمين ترجموا لفظة آرام بسورية كبديل لها أو مرادف و أخذ يغلب الأسم السوري على الآرامي شيأً فشيأً .

كما أن الترجمتين اليونانية و اللاتينية جعلتا بدلاً منه أسم يوناني .

وإن الكتاب المقدس أثبت لفظ سوريا بالألف و نقله العرب عن السريان لا عن اليونان فقالوا سوريا و لم يكتبوا سيريا أو آثوريا أو آشوريا أو صوريا كأنه منسوب إلى سيري أو آثور.

كان هذا كله من حيث تأصيل اللفظة و إشتقاقها أما من حيث الشمولية فيراد بالكنيسة السريانية الكنائس السريانية الطقس و اللغة .

كل السريان الذين تقبلوا دعوة الإنجيل في ولاية الكرسي الأنطاكي و كانت الكنيسة السريانية هذه تشمل على قسمين شرقية و غربية و هي تقسيمات جغرافية فالشرقية كانت تحت حكم الفرس و كانت مشتملة على بلاد الجزيرة أو بلاد ما بين النهرين و العراق و يسمى أهلها بالسريان المشارقة و كان مركزها الديني أولاً المدائن حتى أواخر القرن الخامس و في هذا القرن لما أعلن نسطور بطريرك القسطنطينية 428 م تعليمه المخالف لعقيدة الكنيسة الجامعة أنفصل عنها و أتباعه و أستقلوا بذاتهم و أستحدثوا لهم مركز رئاسة خاصة في المدائن ثم نقل إلى بغداد عام 762 م و منهم تفرع الكلدان الكاثوليك سنة 1553 و سميت بطريركيتهم ببطركية بابل عام 1713 م .
أما الغربية : فكانت تحت حكم الروم و مشتملة على البلاد الواقعة غربي الفرات و هي سوريا و فلسطين و لآسيا الصغرى و بلاد الشام و أهلها يعرفون بالسريان المغاربة و يرأسها بطريرك أنطاكية مباشرة و هذه أيضاً بحكم الزمان و الأحداث السياسية و المكانية و المذهبية تفرعت عن 415 م و على أثر إنعقاد المجمع الخلقيدوني إلى القائلين بالطبيعتين إلى السريان الأرثوذكس الباقين على عقيدتهم بالطبيعة الواحد و إلى المنضمين إلى الروم الخلقدونيين فأطلق عليهم في النصف الثاني من القرن الخامس أخوانهم السريان الأرثوذكس بلغتهم السريانية أسم الملكيون أو الملكانيون أو الملكانيون جمع ملكي و ذلك لأنهم تركوا إيمانهم و إيمان الآباء الأجداد السريان و قالوا بمقالة مرقيان ملك الروم كما سموهم أيضاً روماً نسبةً إلى الدولة الرومانية التي كانت تأخذ بالعقيدة الخلقيدونية و سموهم أيضاً يونان نسبة إلى سكان القسطنطينية عاصمة الدولة التي كان أهلها يتكلمون باليونانية و هكذا أيضاً تفرع عن السريان الروم الأرثوذكس و عنهم تفرع الموارنة في القرن السابع و الروم الكاثوليك عام 1724 م .

وتفرع عن السريان الأرثوذكس في أواسط القرن السابع عشر السريان الكاثوليك و بهذه تصبح الكنيسة السريانية اليوم تشمل على سبع كنائس و حسب الترتيب هي:

1- السريانية الأرثوذكسية الأم .

2- النسطورية .

3- الكلدانية .

4- الروم الأرثوذكس .

5- الموارنة .

6- الروم الكاثوليك .

7- السريان الكاثوليك .
قراءة المزيد