من هنا بدأت أجاكثا كريستي من الجزيرة السورية

من هنا بدأت أجاكثا كريستي من الجزيرة السورية

هذا البيت الطيني الجميل البسيط .. هو بيت من طُبع لها مليار نسخة من رواياتها البوليسية والعاطفية ، يقع هذا البيت في تل براك ( الشمال السوري ) بناه عالم الآثار البريطاني ” ماكس مالوان” عام ١٩٣٣ لتسكن فيه زوجته « أجاثا كريستي » ..
لا تستغربوا نعم أجاثا كريستي ؟! ليشهد هذا البيت الكثير من أحداث رواياتها البوليسية . كان لها سيارة
( تظهر في الصورة ) وسائق أرمني اسمه
” ميشيل ” ..تصعد معه برفقة
” أبو علاوي” جاويش العمال .. كانوا كل يوم يجوبون البراري برفقتها ..وتستمتع بمشاهدة بيوت الشعر المتناثرة في البرية .. وتدخل لمضافات أهالي الجزيرة والخابور ..حيث الولائم وحكايا العشق وشدو الربابة … ولايمكن أن تترك فرصة المشي على ضفاف نهر الجغجغ الجميل والتمتع بطبيعته الساحرة .. وفي المساء تعود فيتعالى صوت أبو علاوي .. بالعتابا ..والنايل .. ويقاطعه ميشيل بشدوه الأرمني الجميل .. لتصل بيتها منهكة وتبدأ بالكتابة وفك سحر ألغاز الصحراء وتمائم تعويذاتها . وللعلم فإن أجاثا كريستي عندما تزوجت ماكس مالوان ..قضت شهر العسل في موقع – نبع عين العروس على البليخ – ” شمال الرقة” وقد ذكرت ذلك بمذكراتها (منقول)

المعبد الرئيسي للإله حدد يقع وسطها في أعلى نقطة فيها (قلعة حلب)

المعبد الرئيسي للإله حدد يقع وسطها في أعلى نقطة فيها (قلعة حلب)

عراقة المدن السورية خلت التعرف على تاريخها صعب لعدم إمكانية القيام بالحفريات بكل مكان حالياً.
حلب كانت مشهورة كمدينة مقدسة، فهي مدينة الاله حدد الاله الوطني لسوريا الطبيعية (المشرق السوري) ومن اقدم الازمنة.
حلب مدينة الحج للايبلاويين والعموريين والاراميين، وكان يجي السوريين للمعبد في حلب من كل أنحاء سوريا الطبيعية بس المعبد كان موقعو مجهول وما التقى حتى أواخر تسعينات القرن الماضي عام 1996.
ومتل ما كان متوقع لاقو المعبد في وسط قلعة حلب وعملية البحث والتنقيب كانت بالتعاون مع بعثة ألمانية بقيادة عالم الآثار كاي كولماير، بس المعبد ما انفتح للزوار أبداً بس ممكن ينشاف من برا، وبلشت الحرب قبل استكمال التنقيبات في الموقع.

للأسف خبر اكتشافو ما نقلو الاعلام السوري ولا حكى عنو رغم أهميتو الكبيرة، وكان ممكن النا أنو نسمع باكتشاف المعبد لو أنو المعبد ببلد تاني، بس بالحقيقة هاد الخبر أثار ضجة بالاوساط الاكاديمية برا سوريا وعند جميع علماء الاثار في العالم لأنو اكتشاف المعبد يعني فرصة للكشف عن تاريخ كبير في سوريا ما انكشف لسا.
حسب البروفيسور الإيطالي باولو ماتييه وهو مكتشف مدينة إيبلا الأثرية اعتبر اكتشاف المعبد بتسعينات العام الماضي أهم الاكتشافات بنهاية القرن العشرين.
بفضل المعبد تبين للعلماء أنو تلة قلعة حلب بلش استخدامها بمنتصف الألفية التالتة قبل الميلاد يعني عمر تلة قلعة حلب اكتر من 4500 سنة.

منشوف بالمعبد آثار كتيرة وأيقونات ورسوم بتصور الآلهة و الكائنات الأسطورية وهاد بوضح أنو المجتمع السوري وتحديداً من زمن ممكلة بمحاض الحلبية عندو فكر غزير حول هي الكائنات والحيوانات اللي منها مجنح و منها منها أقرب لشكل التور بس واقف متل البشر (الإنسان الثور) وفي رسومات لحيوانات مقدسة كالأسود الموجودة تماثيلها بشكل كبير بالشمال السوري في حلب وادلب وفي تماثيل لآلهة كتيرة ومنحوتات ما انتهى اكتشافها لليوم.
الصور من الساحة الرئيسية للمعبد.
منقول من https://www.syriannation.net/

ܒܰܝܬܐ ܥܰܬܺܝܼܩܐ قصيدة البيت القديم

ܒܰܝܬܐ ܥܰܬܺܝܼܩܐ قصيدة البيت القديم

ܒܰܝܬܐ ܥܰܬܺܝܼܩܐ
ܒܰܝܬܐ ܥܰܬܺܝܼܩܐ ܗܰܘܺܝ ܕܠܳـܐ ܡܳـܖ̈ܐ
ܦܰܝܶܫ ܕܠـܐ ܐ̱ܢܳـܫ̈ܶܐ ܘܠܰܝܬ ܠܶܗ ܢܳܛܽܘܖ̈ܐ
ܐܽܘ ܬܰܠܓܐ ܢܰـܚܶܬ ܘܚܰـܘܶܪ ܚܶـܕ݂ܳܖ̈ܐ
ܐܽܘ ܬܰܠܓܐ ܟܳܡܰܪ ܟܳـܢܶـܗ ܐܰ ܙܥܽܘܪ̈ܐ؟
ܕܡܶܫܬܰܥܶܝܢ ܐܶܒܶܗ ܘܪܳܗܛܺܝܢ̱ ܒܰـܕܳܖ̈ܐ
ܐܽܘ ܒܰܝܬܐ ܡܶܪܠܶܗ ܓܶܕܒܳـܟ݂ܰܬ ܒܰܡܪܳܖ̈ܐ
ܕܫܳܡܥܰܬ ܬܫܥܺܝܬ݂ܐ ܘܓܪܳܥܠܺܝ ܐܰ ܛܽܘܖ̈ܐ
ܟܽܠܠܶܗ ܐܰܙܠ̱ܙܶܢ ܘܦܰـܝܺـܫܺـܝܼ ܐܰ ܩܰܒ݂ܖ̈ܐ
ܒـܩܳܠܐ ܡܰܙܥܰܩܠܶܗ ܟܳـܢܶܗ ܐܰ ܓܰܒ̣ـܖ̈ܐ
ܕܢܳܛܪܺܝܢ̱ ܠܽܘ ܐܰܬ݂ܪܐ ܘܗܳܘܶܝܢ ܠܶܗ ܡܳـܖ̈ܐ
ܕܰܘܡܳܐ ܢܰـܫܺܝܼܦܐ ܘܠܰܘ ܟܳܝ̱ܗ̱ܒܳـܗ ܦܺܐܖ̈ܐ
ܚܰܩـܠ̈ܐ ܕܠܐ ܙܰܪܥܐ ܓܶܕ ܗܳܘܶܝܢ ܒܽܘܖ̈ܐ
ܦܰـܫܶܪ ܐܽܘܬܰܠܓܐ ܡܶܐ ܕܰܡܥܶܗ ܟ݂ܰـܝܳܖ̈ܐ
ܐܽܘ ܒܰܝܬܐ ܢܰܦܶܠ .ܦܰـܝܶܫ ܕܠܐ ܫܽـܘܖ̈ܐ
ܒܪ ܣܽܘܖ̈ܝܳܝܐ ابن السريان 27.01.2000
بَيتو عاتيقو
بَيتو عاتيقو هاوي دلو موريه
فايش دلو نوشه ولتليه نوطوريه
اوتلجو ناحت وحاوور حيدوريه
اوتلكة كومر كونيه ازعوريه؟
دمشتاعن ايبه وهورطي بدوريه
اوبيتو مرليه كدبوخات بمروره
دشمعت تشعيثو وكميهُزي أطوريه
كوليه أزينه وفايش اقوريه
بقولو مزعقليه كونية اكوريه؟
دنطري لو أثرو وهون لِه موريه
دومو ناشيفو ولو كوبو فيريه
حقلِه دلو زرعو كدهووون بوريه
فاشر او تلجو مي دمعه خايوريه
اوبيتو نافل وفايش دلو شوريه
ابن السريان 27.01.2022
البيت القديم
بيت قديم صار بلا أصحاب
بقي بلا ناس وليس له حراس
الثلج سقط وأبيض حوله
والثلج يقول أين الأطفال؟
ليلعبوا به ويركضون بالبيادر
البيت قال ستبكي بمرارة
أذا سمعت القصة وستهتز الجبال
كلهم ذهبوا وبقيت القبور
بصرخة دوى أين الرجال؟
لينطروا الوطن ويكون له حراس
الشجر يبست ولن تعطي ثمار
الحقول بلا زراعة تصبح بوراً
ذاب التلج من دموعه الجارية
والبيت سقط وبقي بلا جدران
ابن السريان 27.01.2022

أول كنيسة بنيت على وجه الارض ..

أول كنيسة بنيت على وجه الارض ..
Anton Racho

أول كنيسة بنيت على وجه الارض ..
قلائل هم يعرفون أن في مدينة حمص السورية أول كنيسة بنيت على وجه الأرض ، وهي كنيسة أم الزنار التي يعود تشييدها إلى عام / 59/ م ، وكانت عبارة عن قبو تحت الأرض تتم العبادة فيه سراً خشية من الحكم الوثني الروماني ، ثم جرى توسيع بنائها في العهد المسيحي .
كانت الكنيسة القديمة عبارة عن كهف صغير من “الكذان” يتسع لحوالي ثلاثين مصلياً ، لا توجد فيها أية علامات دينية من صليب أو أيقونة تشير إلى أنها كنيسة، وذلك بسبب الخوف من الاضطهادات التي كانت تعيشها المسيحية في القرون الأولى من انتشارها ، وعلى أثر انتشار المسيحية بُنيت إلى جانب هذه الكنيسة كنيسة أخرى من الحجر الأسود ، مارس فيها المصلون شعائرهم الدينية فترة طويلة من الزمن ، ثم ردموها وبنوا الكنيسة الحالية الضخمة التي تتسع لخمسمائة مصلٍ و تتميز بجمال أقواسها ، وفن بنائها الحجري القديم ، وقناطرها الرائعة .
وقد اهتم السريان بتجديدها عام /1852/ حيث نقلوا الزنار المقدس من الكنيسة القديمة الأولى إليها ، ووضعوه في مذبح الكنيسة وسط الهيكل ، ونقشوا رقيما ًحجرياً كتب بـ (الكرشوني) يدل على تاريخ تجديد البيعة عام /1852/ في عهد( يوليوس بطرس) مطران الأبرشية .
تضم هذه الكنيسة اليوم مجموعة ثمينة من الأيقونات والآثار الفنية لعل من أهمها :
(زنار السيدة العذراء) الذي اُكُتشف في أواسط شهر نيسان من عام / 1953/ م في جرنٍ حجري تحت مذبح الكنيسة .
بناء على المعلومات قام القيمون على الكنيسة بالكشف عن المائدة المقدسة صباح اليوم العشرين من شهر تموز/ 1953/ فوجدوا رقُيماً حجرياً طوله/46/سم وعرضه/44/ سم مكتوباً عليه بـ (الكرشوني) بخط حسن ما يلي :
” انه في سنة/59/ م بُنيت هذه الكنيسة ، وذلك في زمان البشير ملا المدعو أيضا ” إيليا ” ثم ذُكر تاريخ تجديد الكنيسة سنة /1853/ م في عهد المطران (يوليوس بطرس) ، و أورد الرُقيم أسماء البلدان والقرى التي تبرع أهلها بنفقات العمارة وعُثر خلال ذلك على جرنٍ حجري مغطى بصفحة نحاسية سميكة مدورة قديمة ، وداخله الوعاء ، وعند فتح الوعاء تكسّر لعتقه ، فظهر الزنار ملفوفاً بعضه فوق بعض وإمارات القدم بادية عليه ، ووجدت أنبوبة من معدن رقيق في طرف الوعاء الأعلى تنطوي على عظم مجوف يظهر أن في داخله قطعة ورق تُركت على حالتها وجُمعت أجزاء الوعاء لحفظها ، ويبلغ طول هذا الزنار المقدس /74/ سم وعرضه /5/ سم وسمكه /2/ مم ، وهو مصنوع من خيوط الحرير الخالص ومطرز بخيوط الذهب على سطحه الخارجي ، ولونه الذي يميل إلى البيج ..

القامشلي زالين ايام زمان… ووعد فرنسا.

القامشلي زالين ايام زمان… ووعد فرنسا.

Samir Shamoun
28 يناير 2018 ·
القامشلي زالين ايام زمان… ووعد فرنسا… ومن تجندوا بالجيش الفرنسي … بقلم سمير شمعون… ٢٩_١_٢٠١٨.
نصيبين الجديدة أو القامشلي زالين ، كثر التوافد إليها ، من القرى في سوريا لاحقا ، ومن تركيا العصملية ، عندما أعلنت فرنسا ، ولادة مدينة اسمها القامشلية ، طبعا كان التوافد من اللذين تعرضوا للفرمان وهم المسيحيين ، من كافة القرى , وبدأت فرنسا بتجنيد هم في العسكر الفرنسي براتب سبع ليرات ذهبية , وكانوا يجندون فقط السريان , واما الارمن فلم يوظفونهم , لانهم كانوا يقولون ان هذه الأرض ليست للارمن بل للسريان , فقام بعض الارمن بتغيرون كنياتهم, لكي يتجندون في العسكر الفرنسي .
الاكيد ان المرء ، لا يسمع إلا الكلام الذي يريده ، اي ان الشعب المسيحي في الجزيرة ، لم يكن يريد ربط مصيره مع فرنسا.
وعند انتهاء الانتداب الفرنسي ، قالت فرنسا للجنود المسيحيين وللعائلات المسيحية ، من يريد الذهاب معنا الى منكسكا( مدغشقر) فليأتي ، والقطارات وهي مجانا ، إلى مدينة حماة نقطة التجمع ، وكثيرون سافروا مع عائلاتهم ، ووالدي كان يريد السفر معهم ، ولكنه فضل في النهاية البقاء في القامشلي زالين مع اخويه.
وتدخل ثانية مطران قرياقس ، ولحقهم إلى حماة ، واجتمع مع عائلاتهم وقال لهم مخاطبا: اذا ذهبتم مع فرنسا إلى مدغشقر، سيخرج من البحر حيوانات ستأكلكم ، ومن يصل منكم إلى مدغشقر، سيموت جوعا ، لانه لا يوجد في مدغشقر برغل ، فرجع إلى القامشلي زالين ، كل اللذين خطب بهم مطران قرياقس ، ولكن بقي المدياديين في حماة ، وذهبوا مع فرنسا إلى مدغشقر.
من حكايات الشعب الزاليني ، ان المرحوم خوري ملكي ، ذهب مرة الى القائمقام آنذاك حيث استوقفه الحارس فلم يرد على الحارس ودخل ودفع الباب بعكازته (بجاكونته ) ، فقام القائمقام ورحب به ، فبين الخوري له بانه منزعج واعطاه قائمة أسماء موظفي الكهرباء الذي لم يذكر فيها اسم موظف مسيحي ، وقال له الخوري ….. ايعقل هذا؟ … وبعد نقاش قال له القائمقام …. الذي تريده انا مستعد ، فاخرج له الخوري قائمة صغيرة اخرى بأسماء سريانية ، وأقر آنذاك بتوظيفهم جميعا بمختلف الدوائر ، فهذا يدل على شخصية الخوري القوية وكلمته المسموعة آنذاك.
وايضا يحكى أن أحد مدراء المنطقة ، تمادى بالكلام مع الخوري ملكي (لن اذكر ما قال )فردا الخوري قائلا له :وانا ما اكون ابو افريم ، اذا خليتك بالقامشلي ، وتوجه وشمس الصيف الحارقة ، مستعجلا إلى البريد لاهثا”، من سرعة المشي والجو وطلعة البريد ، وأجرى اتصال مع الشام ، وتم نقل مدير المنطقة مساء ذات اليوم .
هذه كانت مواقف المطران قرياقس الوطنية ، فكان أهل أن يدعى رجل الحكمة ، ومواقف الخوري ملكي ، فكان أهل أن يدعى رجل الشجاعة.
_الصورة المطران قرياقس مطران الحكمة والمطران جنانجي المطران القديس للارمن كاتوليك . و الخوري ملكي خوري الشجاعة ، المطران الارمن ارثوذوكس او أرمن قديم
وبالصورة اقصى اليمين ايضا القس متى وخلفه الاكليريكي يعقوب جرجس الذي رُسم راهبا لجنوب امريكا “؟؟؟” وترك الان ، وبجانبة أعتقد الاكليريكي والان خوري بالمانيا ملفونو عبد الاحد أفرام خوري “حفيد الخوري ملكي لروحه الرحمة” ، ورحمه الله ملفونو جورج سعدو وراء الخوري ملكي بوسط الاثنين بالنظارات ،
القس الذي في وسط سيدنا قرياقس ومطران الارمن ويضع قبعة على راسه هو قس كنيسة الكلدان صاموييل شوريز من
واقبل السريان على العمل في الجندرما الفرنسية ، ومن الأسماء التي تطوعت ، والتي لازالت عالقة بذهني:
آجدان غريب
وسرجان اخونا
وسرجان سلو
توما صليبا وكان خيال ( شوفالييه)
ووالدي يعقوب شمعون: كان والدي قد تطوع مع عسكر فرنسا ، وحصل على السيرتافيكا الفرنسية (صف سادس) ، وقد تركتها في القامشلي زالين ، عند هجرتي على عجل ، وكان يعمل في المؤسسة العسكرية ، قبل الجسر الصغير، ومازالت بنفس مكانها الحالي ، عام ١٩٤٠، وهي لصق الكنيس للطائفة الموسوية ، اللذين كانوا موجودين ، قبل بناء القامشلية ، اذن فهم اساس القامشلي وبناتها ، مع مختلف المسيحيين اللذين هربوامن الفرمان العصمللي
اجيدان برصوم يوسف : والد ملفونيثو شاميرام التي تعتبر من قدامى معلمات زالين
اجدان إبراهيم كريم: اجدان إبراهيم بعد رحيل فرنسا، تطوع بالجيش السوري، وذهب الى فلسطين، خاض معارك كثيرة وأذكر منها حسب ما ذكر والدي، معركة بنات جسر يعقوب ومعركة كعوج، وغيرهم وتسرح برتبة ملازم، وعلق له وسام استحقاق براء نوط شرف سوري، كان منزله الملك ، مكان بنايه مخزن كابي كوو، شارع الجزير (شارع الوكالات حاليا) بيته حاليا فوق مخزن كابي.
ويوطنان ايشوع .
أجدان شمعون اسطيفو .
يوسف رشو
آجدان عبدو بديريك
سرجان موسى في الحسكة
آجدان كبرو آحو في القامشلي وكان يملك كراج الباصات بجانب الجسرين(هو والد آحو صاحب مكتبة الرافدين) وبعدها أصبح خوري وتوفي في التسعينيات من القرن الماضي
اجدان شمعون
أجدان ملكي ابو الدكتور متى
اجدان لحدو لحدو
يوسف سفر ابراهيم.
سرجان عيسى في البشيرية
وكابران شعو
اجد ان غريب
اجدان برصوم يوسف
شيف صومي
كبرييل صليبا
شيف ملكي والد الرسام والخطاط يعقوب
آجدان مراد شمعون: كان اليد اليمنى لمطران قرياقس ، وكان قد ذهب معه لبيروت وعاد معهم أغلبية الناس التي فاتتهم الباخره الأولى ومن أقواله كل سوريه لنا ، ضمن وحده وطنيه سوريه ، ودستور عادل يحمي المساواة للمواطنيين . وهو كان رئيس حامية الحسكه منذ تأسيسها ، ورئيس بلديتها منتخب لمدة عشرين عام وعضو فعال في الكتله الوطنيه وعلم من أعلام السريان ٠
اجدان كبرو:
كان في الجيش أيضا عيسى حنا ابو إستاد حنا عيسى
سرجان ملكي سمان : ذهب مع فرنسا الى لبنان وسكنوا في منطقة كفر شيما ومن ومكثو هناك 6 أشهر وبعدها عادو لسوريا وقسم قليل منهم ذهب مع فرنسا .
كابران ساكو: كان والد ابو لالي لاعب كرة القدم .
اسحق أفريم : خدم مع العسكر الفرنسي.
سرجان كورية ملكي: كان بين الذين عادوا من بيروت، وتطوع في الجيش السوري برتبة رقيب، وخاض حرب فلسطين وحصل على وسام، وتقاعد حتى وفاته.
اجدان ابراهيم: بعد ذهاب فرنسا، تطوع بالجيش السوري، وذهب الى فلسطين خاض معارك كثيرة، وأذكر منها حسب ما ذكر والدي معركة بنات جسر يعقوب، ومعركة كعوج وغيرهم، وتسرح برتبة ملازم وعلق له وسام استحقاق براء نوط شرف سوري، ومنزله هو مكان بنايه مخزن كابي كوو، شارع الوكالات حاليا احفاده يسكنون فوق سوبرماركت كابي بنفس الملك.
شيف رزوق سعيد: كان شيف مع العسكر الفرنسي واسمه شيف رزوق سعيد، لم يتركه اهله للذهاب مع الفرنسيين، لأنه كان تقريبا وحيد لامه، ولديه عدة اخوات بنات، وكان عنده محل مشروبات في السوق.
شيف احو بنحارو.
شيف لحدو بنجارو.
كبرئيل كريم :كان يخدم بالجندرما الفرنسية، وهو أخ اجدان إبراهيم، وكان منزله الكائن حاليا مطعم السنترو، قرب كنيسة العدراء للسريان ارثوذوكس.
سرجان كورية ملكي.
كبران بهنو يوسف: من مؤسسين القامشلي، موليد 1905 ذهب مع الجيش الفرنسي لبيروت، وعاد إلى القامشلي ليؤسس دنك( مقشرة برغل) في البشرية، كان يوسف سفر ابراهيم يعمل عنده.
الاكيد ان المرء ، لا يسمع إلا الكلام الذي يريده ، اي ان الشعب المسيحي في الجزيرة ، لم يكن يريد ربط مصيره مع فرنسا.
وعند انتهاء الانتداب الفرنسي ، قالت فرنسا للجنود المسيحيين وللعائلات المسيحية ، من يريد الذهاب معنا الى منكسكا( مدغشقر) فليأتي ، والقطارات وهي مجانا ، إلى مدينة حماة نقطة التجمع ، وكثيرون سافروا مع عائلاتهم ، ووالدي كان يريد السفر معهم ، ولكنه فضل في النهاية البقاء في القامشلي زالين مع اخويه.
وتدخل ثانية مطران قرياقس ، ولحقهم إلى حماة ، واجتمع مع عائلاتهم وقال لهم مخاطبا: اذا ذهبتم مع فرنسا إلى مدغشقر، سيخرج من البحر حيوانات ستأكلكم ، ومن يصل منكم إلى مدغشقر، سيموت جوعا ، لانه لا يوجد في مدغشقر برغل ، فرجع إلى القامشلي زالين ، كل اللذين خطب بهم مطران قرياقس ، ولكن بقي المدياديين في حماة ، وذهبوا مع فرنسا إلى مدغشقر.
من حكايات الشعب الزاليني ، ان المرحوم خوري ملكي ، ذهب مرة الى القائمقام آنذاك حيث استوقفه الحارس فلم يرد على الحارس ودخل ودفع الباب بعكازته (بجاكونته ) ، فقام القائمقام ورحب به ، فبين الخوري له بانه منزعج واعطاه قائمة أسماء موظفي الكهرباء الذي لم يذكر فيها اسم موظف مسيحي ، وقال له الخوري ….. ايعقل هذا؟ … وبعد نقاش قال له القائمقام …. الذي تريده انا مستعد ، فاخرج له الخوري قائمة صغيرة اخرى بأسماء سريانية ، وأقر آنذاك بتوظيفهم جميعا بمختلف الدوائر ، فهذا يدل على شخصية الخوري القوية وكلمته المسموعة آنذاك.
وايضا يحكى أن أحد مدراء المنطقة ، تمادى بالكلام مع الخوري ملكي (لن اذكر ما قال )فردا الخوري قائلا له :وانا ما اكون ابو افريم ، اذا خليتك بالقامشلي ، وتوجه وشمس الصيف الحارقة ، مستعجلا إلى البريد لاهثا”، من سرعة المشي والجو وطلعة البريد ، وأجرى اتصال مع الشام ، وتم نقل مدير المنطقة مساء ذات اليوم .
هذه كانت مواقف المطران قرياقس الوطنية ، فكان أهل أن يدعى رجل الحكمة ، ومواقف الخوري ملكي ، فكان أهل أن يدعى رجل الشجاعة.
_الصورة المطران قرياقس مطران الحكمة والمطران جنانجي المطران القديس للارمن كاتوليك . و الخوري ملكي خوري الشجاعة ، المطران الارمن ارثوذوكس او أرمن قديم
وبالصورة اقصى اليمين ايضا القس متى وخلفه الاكليريكي يعقوب جرجس الذي رُسم راهبا لجنوب امريكا “؟؟؟” وترك الان ، وبجانبة أعتقد الاكليريكي والان خوري بالمانيا ملفونو عبد الاحد أفرام خوري “حفيد الخوري ملكي لروحه الرحمة” ، ورحمه الله ملفونو جورج سعدو وراء الخوري ملكي بوسط الاثنين بالنظارات ،
القس الذي في وسط سيدنا قرياقس ومطران الارمن ويضع قبعة على راسه هو قس كنيسة الكلدان صاموييل شوريز من عام ١٩٦١حتى١٩٧١

القامشلي زالين ايام زمان … وذكريات مدرسة الباترية او الراهبات او الحكمة

القامشلي زالين ايام زمان … وذكريات مدرسة الباترية او الراهبات او الحكمة … جزء( 3) … بقلم سمير شمعون … ٢٧_١_٢٠١٩.

هل تعرفون ماذا كانت زالين …
هل تعرفون ماذا أصبحت زالين …
زالين كانت مدينة للزالينيين… بحجم وطن … أصبحت الآن وطن للزالينيين … مساحته كل العالم.
نتابع الغوص في التاريخ الزاليني ، في القامشلي زالين ، واي مكان افضل من مدرسة الحكمة او الباترية او مدرسة الراهبات ، مرآة الزمن الزاليني الالماسي، حاضرة القامشلي زالين… الإسم الذي سيبقى خالدأ للأبد.
نعود للموسم الدراسي عام ( ١٩٥٧_١٩٥٨) ، حيث كانت الراهبات تدير المدرسة ، وكان مدخل المدرسة من طرف شارع الوحدة ، ممتلئ بزهور تدعى مار يوسف ، والى جانبها كانت تمثال العدراء مريم ، خلف الزجاج ضمن بيت من البيتون ، لا أعلم ما اذا لازال موجود ذلك التمثال ، وكان في المدرسة خزان الماء، بنته فرنسا ، ياريت كان المحتل دوما يشبه فرنسا، وكان هناك مثل يقول (( ك… أخت فرنسا … عذرا من القراء )) طبعا وكان المعنى المقصود انه ياريت فرنسا ما طلعت ، وأيضا كانوا الراهبات الدومينيكان يهتمون بالعلم كثيرا ، وكانوا يستقدمون الاساتذة المختصين والمشهورين بأدائهم، من كافة انحاء سوريا ، وكانت المدرسة للفتيات حتى االصف التاسع ، اما الاولاد فحتى الصف الثالث ، فينتقلون بعدها للمدرسة الموجودة بكنيسة الارمن كاثوليك على شارع القوتلي مقابل المشفى الوطني ، وكان الدوام في المدرسة يبدأ ، من الثامنه صباحاً وحتى الثانية عشر ظهرا ، وتأتي بعدها فترة الغداء ، وكان زمنها يقارب نصف ساعه ، الدخول إلى غرفة الطعام كان منظم ، لكل طالب كرسي مخصص له ، وطبعا ً غسل اليدين قبل وبعد الطعام ، والصلاة قبل الطعام ، وطريقة الأكل بهدوء بالإيتيكيت الفرنسي، ودون سماع أي صوت للملاعق ، وهي تصطدم بالصحن الخزفي الابيض ، ومضغ الطعام والفم مغلق ، ذلك الحدث الأعظم كان اثناء الطعام ، ووضع الشوكه على اليسار والسكين على اليمين ، كل ذلك كان يؤلف ثقافة جديدة بالمنطقة ، تحلق بين النجوم ، و بإشراف راهبه ، ولم يكن جميع الطلاب يأكلون في المدرسه ، فذلك كان كلفه إضافيه ، على الأقساط السنوية للعام الدراسي ،لقد كان العدد محدود ، بعدها حصتين ثم الأنصراف الى البيت ، في الساعة الثانية والنصف ظهرا .
وكان باص الاوتوكار ، ياخذ التلاميذ من البيت صباحا ويعيدهم ظهرا ، طبعا صناعه امريكيه ولم اعد اذكر ماركته ولكن كان لونه فضي ، والسائق كان عمو بهنان الرجل الطيب الحنون واب الكل ، وكانت ترافقه بالأوتوكار ماسور ، كانت تستقبلنا بكلمة بونجور و تدخلنا للباص ، وكل واحد كان يعرف مقعده فيتجه له ويجلس .
أما اللباس فكان صدرية لون أزرق سماوي ، وبوط أسود وبنطال كحلي للأولاد ، أما الصلاة في الكنيسه داخل المدرسه كان بشكل يومي ولكن ليس اجباري ، حيث كانت الراهبات تقيم قداس قبل بدء الدوام ، وكان كثير من الطالبات و الطلاب يحضرون القداس ، ولكن يوم الأحد كان تقريبا اجباري ، بكنيسة الارمن كاثوليك ، حيث كانت الراهبات تعرف من حضر قداس الأحد ، ولم يكن هناك كشك للبيع داخل المدرسه ، ولكن بعد عام ١٩٥٩م ، لم يعد يشترك احد بالغداء في مدرسة الحكمة او الباترية ، فتم الغاء تلك اللفتة الحضارية الرائعة ، وذلك بسبب تردي الوضع الاقتصادي للناس بشكل عام ، الذي رافق الوحدة مع مصر، وبعد ذلك تم فتح شباك لبيع الأغراض من قبل الماسور، وكانت تبيع لنا ، الأغراض التي ليس فيها اوراق لتوسخ باحة المدرسة ، مثل القمردين والبسكويت مع الراحة والمصاصات وجوز الهند وووو.
وبقي الحال على هذا الوضع ، حتى جاء تاريخ ( شباط او ذار) _ ١٩٦٨) حيث صدر قرار تأميم المدارس الخاصة في كل سورية ، واكيد درس القرار قبل صدوره ستة اشهر او أقل، ومن ضمنها المدرسة التي كانت مركزا للتربية والتعليم والرقي ، وطبعا عند التأميم جائت الشرطة مع بعثة من قبل التربية ، لاستلام مدرسة الراهبات او الباترية او الحكمة اخر اسم لها ، وحصلت صدامات بين تلاميذ وتلميذات ونساء حي الوسطة والشرطة ، وانتهى الموضوع بسرعة عندما خرجت الراهبات وزجروا التلاميذ اللذين تجمعوا ، وتم تغير اسم مدرسة الباترية او الراهبات ، من اسم مدرسة الحكمة الى مدرسة القادسية (معركة تاريخية لا علاقة لها بالتربية والتعليم) .
ولا زلت اذكر احداث التأميم ( او الاستيلاء ) ، وايضا لا زلت اذكرقبلها مثل الخيال بتسعة اشهر تقريبا ،حرب الستة ايام او نكسة حزيران ١٩٦٧ ، حيث كان والدي قد دهن بللور شبابيك بيتنا باللون الازرق ( الجفيت ) ، ومنهم من الصق على الشبابيك، الجلاد الورقي الازرق ، المستخدم لتجليد الكتب والدفاتر ، وذلك حسب توجيهات الشرطة ، كي لا يظهر ضوء الكهرباء ليلا .
وطبعا تم تأميم ايضا مدرسة الوحدة للسريان كاثوليك ، عند السبع بحرات خلف الكازية ، وكنت وقتها تلميذ في المدرسة ، واغلقت مدرسة الوحدة ، لتفتح لاحقا ما يدعى مكتب (الميرا ) ، وتابعة لمكتب الحبوب ، وبعدها فتحت ما يدعى الجنائية .
وبقي تاريخ التأميم او الإستيلاء ، جرح في قلوب الزالينيين ، وكانت شبه مأساة للشعب الزاليني، وكان التأميم اخر مسمار دق في نعش الوجود الزاليني .
وكان هناك في مدرسة الحكمة ، ومدرستي أنا مدرسة الوحدة للسريان كاثوليك ، بطاقات من كرتون صغيره ولا زلت اذكر لونها الزهري والمكتوب عليها باللون الأسود ، توزع لكل طالب مميز في دراسته اي (مرحى) يكتب عليها بالفرنسية (ponpwan) ، ولقد حصلت كثيرا على البونبواني ، لو عرفت انني ساوثق تاريخ زالين ، لإحتفظت بالبونبواني ، وكثير من الاشياء ، التي كانت تنتمي فقط للزمن الزالين المخملي الفخم ذلك.
زالين مدينة ولدت ذات يوم صدفة من عام ١٩٢٦… ولكنها ستبقى أسطورة للأبد … يتكلمون عنها في القرون القادمة … في مجالس احفاد زالين … في ليالي الشتاء الباردة … وهم جالسين حول نار الموقد …
وتاريخ الصورة التالية ١٩٥٧ الصوره ، التقطت في مدرسة الراهبات او الباترية او الحكمة ، والمناسبه كانت وطنيه وقدمنا عرض في السينما على ما أذكر:
من يعرف الأسماء ارجو ان يضيفهم بمداخلة ، لنضفهم لهذا البوست:
الصف الأول ومن جهة اليسار : جاك خوري وفي الجهة المقابلة مروان كابوس والصف الأخير جهة اليمين محمود كيتوع والثاني من جهة اليسار في نفس الصف من الطائفه اليهوديه وأسمه سيون وتحته مباشرة سعيد ماردو وكان أعرج
هذا الكلام لاحد التلاميذ بذلك الزمن الجميل قال بمداخلة : كان هناك في مدرسة الباترية معي في الصف ، طالبه فريال عبد النور ، أبنة عبدالنور بقال ، معلم ألكترونيات في ذاك الزمان ، وطالبه اسمها صونيا بيلما تابيا ، وامها كانت اجنبية .
كل الشكر لمن ساعد بالمعلومات:
١_جاك خوري

أول كنيسة بنيت على وجه الارض
أول كنيسة بنيت على وجه الارض ..
قلائل هم يعرفون أن في مدينة حمص السورية أول كنيسة بنيت على وجه الأرض ، وهي كنيسة أم الزنار التي يعود تشييدها إلى عام / 59/ م ، وكانت عبارة عن قبو تحت الأرض تتم العبادة فيه سراً خشية من الحكم الوثني الروماني ، ثم جرى توسيع بنائها في العهد المسيحي .
كانت الكنيسة القديمة عبارة عن كهف صغير من “الكذان” يتسع لحوالي ثلاثين مصلياً ، لا توجد فيها أية علامات دينية من صليب أو أيقونة تشير إلى أنها كنيسة، وذلك بسبب الخوف من الاضطهادات التي كانت تعيشها المسيحية في القرون الأولى من انتشارها ، وعلى أثر انتشار المسيحية بُنيت إلى جانب هذه الكنيسة كنيسة أخرى من الحجر الأسود ، مارس فيها المصلون شعائرهم الدينية فترة طويلة من الزمن ، ثم ردموها وبنوا الكنيسة الحالية الضخمة التي تتسع لخمسمائة مصلٍ و تتميز بجمال أقواسها ، وفن بنائها الحجري القديم ، وقناطرها الرائعة .
وقد اهتم السريان بتجديدها عام /1852/ حيث نقلوا الزنار المقدس من الكنيسة القديمة الأولى إليها ، ووضعوه في مذبح الكنيسة وسط الهيكل ، ونقشوا رقيما ًحجرياً كتب بـ (الكرشوني) يدل على تاريخ تجديد البيعة عام /1852/ في عهد( يوليوس بطرس) مطران الأبرشية .
تضم هذه الكنيسة اليوم مجموعة ثمينة من الأيقونات والآثار الفنية لعل من أهمها :
(زنار السيدة العذراء) الذي اُكُتشف في أواسط شهر نيسان من عام / 1953/ م في جرنٍ حجري تحت مذبح الكنيسة .
بناء على المعلومات قام القيمون على الكنيسة بالكشف عن المائدة المقدسة صباح اليوم العشرين من شهر تموز/ 1953/ فوجدوا رقُيماً حجرياً طوله/46/سم وعرضه/44/ سم مكتوباً عليه بـ (الكرشوني) بخط حسن ما يلي :
” انه في سنة/59/ م بُنيت هذه الكنيسة ، وذلك في زمان البشير ملا المدعو أيضا ” إيليا ” ثم ذُكر تاريخ تجديد الكنيسة سنة /1853/ م في عهد المطران (يوليوس بطرس) ، و أورد الرُقيم أسماء البلدان والقرى التي تبرع أهلها بنفقات العمارة وعُثر خلال ذلك على جرنٍ حجري مغطى بصفحة نحاسية سميكة مدورة قديمة ، وداخله الوعاء ، وعند فتح الوعاء تكسّر لعتقه ، فظهر الزنار ملفوفاً بعضه فوق بعض وإمارات القدم بادية عليه ، ووجدت أنبوبة من معدن رقيق في طرف الوعاء الأعلى تنطوي على عظم مجوف يظهر أن في داخله قطعة ورق تُركت على حالتها وجُمعت أجزاء الوعاء لحفظها ، ويبلغ طول هذا الزنار المقدس /74/ سم وعرضه /5/ سم وسمكه /2/ مم ، وهو مصنوع من خيوط الحرير الخالص ومطرز بخيوط الذهب على سطحه الخارجي ، ولونه الذي يميل إلى البيج ..
ܝܘܣܦ
Sorumluluk Alın

Sorumluluk Alın!

Vaktiyle her türlü maddi imkâna sahip olmasına rağmen can sıkıntısından, hayatın yaşanmaya değmez olduğundan yakınan bir prens varmış. Kardeşleri, arkadaşları gezer, ava gider, eğlenirken o odasına kapanır, sürekli düşünürmüş.

Oğlunun bu haline hükümdar babası çok üzülüyormuş. Bir gün hükümdar, ülkesinin en bilge kişisini sarayına çağırtıp ona oğlunun durumunu anlatmış ve buna bir çözüm bulmasını istemiş. Bunun için bilgeye bir hafta mühlet vermiş. Bir hafta içinde bir çare bulamazsa bunun hayatına mal olabileceğini de hatırlatmış.

Yaşlı bilge üç beş gün düşünüp taşınmış; aklına hiç bir çözüm gelmemiş. “En iyisi buralardan kaçıp gideyim. Ancak canımı böyle kurtarırım!” demiş.

Üzgün, dalgın bir şekilde ülkeyi terk ederken, bir köyün yakınında, koyunlarını, keçilerini otlatan küçük yaşta bir çobana rastlamış. Onunla oturmuş biraz dertleşmiş. Kendini dinleyen küçük çoban Bilgeye:

“Amca şu hayvanlarıma biraz göz kulak oluver de, ben de şu görünen köyden yiyecek bir şeyler alıp geleyim, bugün yanıma yiyecek almayı unutmuşum.” der.

Bilge de zevkle kabul eder.

Bilge, kafası, karşılaştığı olaylarla meşgul bir halde hayvanlara göz kulak olurken, aksilik ya, bir keçi yavrusu kenarında oynamakta olduğu uçurumdan aşağı yuvarlanıverir. Aşağı inmesine inecek fakat oldukça tehlikeli bir uçurum. Kendi hayatı da tehlikeye gireceğinden korkar.

Bilge küçük çobana verdiği sözü doğru dürüst tutabilmek için oğlağı kurtarmaya karar verir. Bu amaçla uçurumun dibine iner. Önce oğlağı sırtına bağlar, sonra tırmanmaya başlar. Birkaç tırmanma başarısızlıkla sonuçlanır; ama bilge yılmadan yukarı çıkmaya uğraşır. Epey zahmet çektikten sonra keçi yavrusunu yukarı çıkarmayı başarır.

Küçük dostuna verdiği sözü tutabilmek, bunun için de oğlağı uçurumdan çıkarmak bir süre kafasını öyle meşgul etmişti ki, kendini bu işe o kadar vermişti ki, başından geçmekte olan olayı, canını kurtarabilmek için ülkeyi terk etmekte oluşunu unutur.

Bu durum onun kafasında bir şimşek çakmasına sebep olur.

Şöyle düşünür: “Bir kimse ciddi olarak bir işle meşgul olur, bir girişimde bulunup onu başarı ile sonuçlandırmak arzusu benliğini tam olarak kaplarsa, o kimse için can sıkıntısı, eften püften olayları kafasına takmak diye bir şey söz konusu olamaz.” Bu gerçek, herkes ve dolayısıyla hükümdarın oğlu için de geçerlidir.

Bilge artık kaçma fikrinden vazgeçip hemen geri döner ve hükümdarın huzuruna çıkarak şu çözümü sunar:

“Hükümdarım, eğer oğlunuzun can sıkıntısından kurtulmasını, hayata bağlanmasını istiyorsanız ona bir sorumluluk yükleyin. Zamanını kaplayıcı bir meşguliyet verin. Can sıkıntısının, yaşamaktan şikâyet etmenin ana sebebi başıboşluktur. Oğlunuza yükleyeceğiniz sorumluluk ne derece ciddi, sonucu ne derece ağır olursa, kendini o ölçüde can sıkıntısından kurtaracak, yaşama mücadele ve azmi o derece artacaktır.” der.

Bilge küçük çobanın emanet ettiği hayvan sayesinde hayatını kurtulur. Hem de iyi bir hayat dersi yaşayarak alır.

Tembellik, insanın hayatında yakalanacağı en kötü davranış hastalığıdır. Bazen tevekkülü tembellik olarak algılayanlar büyük bir hataya düşerler. İnsanın boş durması sağlığını olumsuz etkiler. Toplumsal hastalıkların birçoğu tembellikten oluşur, yayılır.

Evrene şöyle bir göz attığımızda hiçbir şey durmaz, hepsi hareket halindedir.

Bu nedenle tembellik yasaklanmış, çalışma ibadet olarak görülmüştür.

Alıntıdır

ܝܘܣܦ
İçsel Sıcaklık ve Başarı

İçsel Sıcaklık ve Başarı

Kış mevsiminin bilinen soğuğuyla iç içe olduğumuz, dış dünyanın soğukluğunu derinden hissettiğimiz bu günlerde ‘‘iş, insanın aynasıdır’’ ve ‘‘yoldan giden yorulmaz’’ diyen veciz sözlerin doğruluğunu hatırlatmak, belki içsel dünyamızın ısınmasına neden olacaktır.

Bir nebze de olsa, buna yani içsel dünyamızın ısınmasına katkı sunabilmenin sorumluluğu ve hissiyatıyla yazıyorum.

Gerçek yaşam, gözükmeyen ama var olan ruhani yasalara göre şekilleniyor. Çünkü insan iç dünyasında kendisini neyle beslerse ona dönüşür. Asil zenginlik gönül zenginliğidir. İnsanın en büyük serveti de ahlaki tutarlılığı önceleyen donanımlarıdır. İyiliği gözeten bilgiye/bilgeliğe olan yatırımıdır.

Hukuksal yasayı/yasaları bilmemek hâkim karşısında nasıl özür kabul edilmiyorsa, gerçek yaşamı şekillendiren ilahi gerçeklerin/ruhsal yasaların farkındalık eksikliği de hiç kimse için özür değildir. Mazeret gerekçesi değildir. Bu farkındalık eksikliği yaşamdaki her şeyimize etki yapar. Bu farkındalığın eksikliğine varmak, bize iyi gelen bir uğraşın içine dalmamıza ve orada derinleşmemize neden olur. Ruhumuzu gündelik hayatın tozlarından temizleyen bu uğraş, çok iyi bir meşguliyettir. Bu meşguliyet bizi iyileştirir, geliştirir. İleriye taşır. Derinlik ve olgunluk kazandırır. Öbür türlü (yani ruhsal yasaların farkındasızlığı)  debelenme ve oyalanmadır. Bu da devamlı enerjimizi tüketir. Sağlığımızı bozar. Bizi hep geride bırakır. 

Fiziksel dış dünya (dışarı) soğuk olunca, ruhsal iç dünya (içeri) sıcak olmalıdır. Sıcak tutulmalıdır. İç dünyayı ısıtmanın ve ışıtmanın farklı yolları var. Bunlardan birisi insanın kendi gerçekliğinin farkına varabilmesidir/varmasıdır. Hem kendine, hem hayata ilahi bilginin hakiki ışığıyla bakabilmesidir/bakmasıdır. Bunu başarabilen insan, kendi iç dünyasının soğukluğunu daha rahat bir şekilde ısıtabilmekte ve ışıtabilmektedir.

İngiliz siyasetçisi Benjamin Disraeli’nin bu bağlamda meramı dile getiren şu sözü derin anlamlar içerir: ”Bir insana yapabileceğin en büyük iyilik, ona kendi sahip olduklarınızı değil, ona sahip olduğu şeyleri keşfetmesini ve açığa çıkarmasını sağlamaktır.’’

Bir Hint atasözü de sosyal konum ve insani haller bağlamında şöyle der: ‘‘Diğer bir insandan üstün olmanın hiçbir soylu tarafı yoktur. Gerçek soyluluk daha önceki halinden üstün olmaktır.’’

Çünkü insanı ayakta tutan içsel mana dünyasıdır. Bu dünyadaki sevgi, saygı, ışık, bilgi, farkındalık, aydınlık, ahlak, erdem, monolog, diyalog, iletişim, etkileşim insanın yaşamında çok belirleyicidir. Bu dünyanın fiziksel, duygusal, zihinsel, ruhsal odaları azim ve kararlılığın disiplinleriyle havalandırılırsa, irade gücüyle ışıklandırılırsa, özgünlük ve özgürlük yaşam bulur. Özdenetim ruhu güçlenir. Hayat bulur. Nefes alır. Bu da, gerekli emek ve çabalardan sonra, insana arzuladığı başarının kapılarını aralamaktadır.

Dışarının soğuğuyla (sorunlarıyla) mücadele etmeyi yoldaşlarımızla bir yere kadar sürdürebiliriz. Yoldaşlarımızın bir gün bizi terk edeceğini kendimize hatırlatırsak, bu ihtimali aklımızdan çıkarmazsak, kendimizi buna göre yetiştirirsek/hazırlarsak, hayal kırıklığı yaşamaz, soğuklarla, sorunlarla daha iyi başa çıkabiliriz. Onları daha rahat pozitife dönüştürebiliriz. Çünkü dal bir gün kırılabilir. İnsanı yere düşürmeyecek olan kendi kanatlarıdır. İçsel dünyanın sıcaklığıdır. İçsel donanımlarıdır.

İnsana ilham olacak ve yaptığı bütün yolculukların aslında kendisine olan yolculuğu olduğunu fark ettirecek Simurg’un hikâyesini bilir misiniz?

Bu çok anlamlı hikâyeyi alıntılayarak aktarmanın büyük fayda sağlayacağına inanıyorum:

“Efsaneye göre, kuşların hayran olduğu ve bütün kuşların hükümdarı olan Simurg kuşu, Kafdağı’nın zirvesinde yaşar ve her şeyi bilirmiş. Bütün kuşlar Simurg’un bilgeliğine inanır, işler ters gittiğinde ise Simurg’un kendilerini kurtaracağını düşünüp onu beklerlermiş.

Fakat gariptir ki hiçbir kuş bu Simurg kuşunu daha önce görmemiş. Simurg hiçbir yerde görünmeyince diğer kuşlar da iyice umudunu kesmişler.

Ta ki kuşlardan biri uzak bir ülkede Simurgʻun kanadından bir tüy bulana kadar. Tüyü bulduktan sonra Simurgʻun varlığına inanan bütün kuşlar, Simurg’u bulmaya ve yolunda gitmeyen şeyler için ondan yardım istemeye karar vermişler.

Ancak Kaf Dağı’na ulaşmak için yedi dipsiz ve zor vadiyi geçmeleri gerekiyormuş. Bu yedi vadiyi geçmesi o kadar zormuş ki, bir sürü kuş bu yolda kaybolmuş.

Birinci vadi, kuşların isteyeceği her şeyin olduğu “İstek Vadisi’.

Kuşlar burada istediği her şeyin sahibi olabilmenin büyüsüne kapılmış ve kaybolmuş.

İkinci vadi, kuşların gözlerinin sisle kaplandığı ve gördükleri şekilleri birer sülün veya kuğu sandıkları Aşk Vadisi.

Burada birçok kuş, gördükleri sülünlerin ve kuğuların güzelliğine kapılmışlar ve bir sürü kayıp vermişler.

Üçüncü vadi, her şeyin gözlerine güzel göründüğü Cehalet Vadisi.

Buradan geçerlerken bazı kuşları bir vurdumduymazlık almış. Bu kuşlar hiçbir şeyi önemsememeye başlamış, önemsemedikçe düşünmemiş, düşünmedikçe unutmuşlar. Uğruna yola çıktıkları Simurg`u bile unutmuşlar. Bu vadiden geçerken de epey bir kayıp vermişler.

Dördüncü vadi, gittikleri yolun amaçsız ve anlamsız olduğunu düşündükleri İnançsızlık Vadisi.

Bazı kuşlar burada Simurg’u bulamayacaklarını ve bu yolda boş yere öleceklerini düşünmeye başlamışlar. O kadar yolu boşuna gittiklerini düşünüp geri dönmüşler.

Yine kayıp vermişler.

Beşinci vadi, kendilerini yalnız hissettikleri Yalnızlık Vadisi.

Bazı kuşlar ise tam bu vadiden geçerken kendilerini yalnız hissetmeye başlamış ve kendi başlarına hareket eden yollarını kaybetmişler. Kendileri için avlanmaya gidip büyük hayvanlara yem olmuşlar. Burada da kayıp vermişler.

Altıncı vadi, Simurg hakkında yayılan söylentilerin dolandığı Dedikodu Vadisi’ymiş.

Yolculuk esnasında en arkadaki kuştan en öndeki kuşa doğru bir dedikodu almış başını gitmiş. Simurg’un aslında olmadığını, yalnızca bir rivayetten ibaret olduğunu ve gitmelerinin anlamsız olduğunu düşünmüşler, yollarından vazgeçip geri dönmüşler. Bu vadide de epey bir sayıları eksilmiş ve kayıp vermişler.

Yedinci vadi ise Ben Vadisi’ymiş.

Bu vadiye geldikleri sırada her kuş ayrı telden çalmaya başlamış. Biri diğerinin kanadını beğenmemiş, diğeri her şeyi bildiğini iddia etmeye başlayıp yanlış yolda gittiklerini söylemiş. Hepsi farklı bir şey söylemiş ve kendi söylediği şeylerin doğru olduğunu kabul ettirmeye ve lider olmaya çalışmış. Bu vadiyi geçene kadar bencillikleri yüzünden en öne geçmek için birbirlerini ezip durmuşlar. Burada da kayıp vermişler.

Kayıp vere vere nihayet Kaf Dağı’na varmışlar ancak geriye yalnızca otuz kuş kalmış. Geçilmesi zor vadileri aşabilen bu otuz kuş yuvaya vardıklarında işin sırrını çözmüşler. Gittikleri yerde Simurg kuşu yokmuş.

Peki gerçekten var mıydı böyle bir kuş? Ya da boşuna mı çekmişlerdi onca eziyeti? Peki, bir inat uğruna mı kurban gittiler? Hayır.

Aradıkları Simurg kuşu kendileriymiş…

Farsça da ‘si’ otuz, ‘murgʻise kuş demekmiş. Yolculuğun sonuna gelen bu otuz kuş aslında aradıkları şeyin ta kendisi/kendileri olduğunu öğrenmiş.”

Bu hikâye, aslında tam olarak bizi anlatıyor. Hayatımızın merkezine iniyor.

Başımıza bir şey geldiğinde bir başkasını değil, kendimizi aramalıyız ve kendimizi bulmalıyız. Başkasından değil, kendimizden medet ummalıyız.

Bunların bilincini hatırlatmak ve yaşam yolculuğunda bunun farkındalığını akılda tutmakta yarar görüyorum.

Ünlü yazar Paulo Coelho’nun dediği gibi: ‘‘Giden sizin için çok değerli de olsa, kapıyı örtün ki; içeride kalanlar üşümesin.’’

… Ve insanı değerlendirirken şöyle devam ediyor; ‘‘Yanlış insanlar zaman kaybı değil, doğru insanı algılamak için birer öğretmendir.’’

Evet, yarınlarımızın daha doyumlu ve anlamlı olmasını istiyorsak, gereken dersleri ve tecrübeleri edindikten sonra, dünü eşelenmiş toprağa gömmeliyiz. Gömmeliyiz ki, o yarınlar daha çok çiçeklensin. Daha çok çiçek açsın. O denli ki, bahar olsun. Ve herkes neşelenmenin ve şenlenmenin tadını çıkarsın!

Yusuf Beğtaş

Süryani Dili-Kültürü ve Edebiyat Derneği / Mardin

الشخص على البطاقة البريدية هو محافظ تبريز أو أميرها (محافظة ازاربايجان) في الدولة الفارسية القاجارية (١٧٩٤-١٩٢٥)

الشخص على البطاقة البريدية هو محافظ تبريز أو أميرها (محافظة ازاربايجان) في الدولة الفارسية القاجارية (١٧٩٤-١٩٢٥)
Nohman Somi


قبل أكثر من عشرين عاما حصلت على هذه البطاقة البريدية والتي يعود تاريخ ختم البريد عليها الى عام 1908 ثم اختفت بين الأوراق. وقبل فترة وانا اقلب بعض أوراقي وجتها مرة أخرى وبحثت كثيرا عن هذه الشخصية الى ان وجدت كتيب صغير يعود تاريخه الى عام 1911 في احدى مكاتب مدينة Freiberg الالمانية وهو عبارة عن أغاني فارسية وتركية قام بترجمتها السيد ميرزا بابا بار اشعيا معلم وهي مترجمة الى اللغة الالمانية.
فمن تكون هذه الشخصية يا ترى؟ ولو لم تكن مهمة لماذا وضعتها احدى الدول على بطاقات البريد.. او بطاقات المعايدة. اخ يا تاريخ كم فيك شخصيات مرموقة من شعبنا تم التعتيم عليها.
لكم بعض الصور من الكتاب.


———————————
Fadi Hanna
بالنسبة للشخص على البطاقة البريدية هو محافظ تبريز أو أميرها (محافظة ازاربايجان) في الدولة الفارسية القاجارية (١٧٩٤-١٩٢٥)، وخلفتها الدولة البهلوية (رضا بهلوي).
ميرزا (أمير) بابا بار ايشايا مواليم (معلم) ربما كان من أصول آشورية وهو ما يشي به الأسم بار ايشايا و بابا أيضاً (عمو بابا)، والآشوريون كان لهم وجود مهم في تلك المحافظة التي هي الآن محافظتين شرقية عاصمتها تبريز وغربية عاصمتها أورمية ومتاخمة لجبال هكاري.
لكن لا اعتقد أن المصادر الآشورية ذكرت أي شيء عنه مطلقاً، ولا تذكره أي مصادر أخرى سوى كونه والي قاجاري، وهناك مصدر ألماني يعرف عنه كمترجم لكتاب الأناشيد ويذكر أنه مسلم.
اللغة والكتابة الآشورية كانت من اللغات الرئيسية في شمال فارس وفي أورمية وتبريز بطبيعة الحال.
بابا بار ايشايا والغالب أنه كان كاتباً وناشراً، زار على ما يبدو القسطنطينية (اسطنبول) وله صورة فيها، وعلى ما يبدو أنه أقام أو نُفي لشمال روسيا في مدينة أرشانجيلسك على البحر الأبيض (سيبيريا).